30
سي
�
سا
�
أ
صدر ال
�
شكل الم
�
أمد المنظور هذا القطاع الحيوي الذي ي
ويخدم في ال
إيرادات في جميع دولنا العربية التي تعتمد كليا على النفط والغاز الطبيعي
ل
صدرة للبترول
�
أقطار العربية الم
ضاء منها في منظمة ال
�
أع
صاداتها، ال
�
في اقت
صاداتها على موارد غير
�
ضاء التي تعتمد اقت
�
أع
أو في الدول غير ال
� )
أوابك
�(
النفطية.
سود منطقتنا والعالم،
�
أجواء التي ت
إن تحقيق مثل هذا الهدف، وبالنظر ل
�
صعدة
�
أ
صادي الجتماعي على ال
�
ستقرار القت
�
سيكون حجر الزاوية في ال
�
سيظل، ولعقود
�
أن البترول
�
ؤكد
�
إقليمية والدولية، حيث بات من الم
المحلية وال
صدرا للرخاء في العديد من
�
صاد العالمي، وم
�
أهم محركات القت
�
قادمة، من
دولنا.
في معدلت النمو
ً
أكبر مما كان متوقعا
� ً
ؤا
�
تباط
2012
شهد عام
�
لقد
ؤم
�
شا
�
صادي وتعاظم الت
�
ستمر تعثر التعافي القت
�
صادي العالمي وا
�
القت
سيادية في
�
أزمة الديون ال
�
ستقبلية، حيث ل تزال
�
آفاقه الم
�
ص
�
صو
�
بخ
أخرى في
� ً
شمل دول
�
ستمرة في اليونان وتنذر بالمتداد لت
�
منطقة اليورو م
شمل
�
صناعية، بل
�
صادات ال
�
ؤ النمو على القت
�
صر تباط
�
أوروبا. ولم يقت
�
شهدت
�
صين والهند، التي
�
صة ال
�
سية، خا
�
شئة الرئي
�
صادات النا
�
القت
ً
ضا
�
أي
�
إن ظلت تلك
�
سابق، حتى و
�
في معدلت نموها مقارنة بالعام ال
ً
ضا
�
انخفا
. ً
سبيا
�
المعدلت مرتفعة ن
أمين العام
صدر تقرير ال
�
ستقرة، ي
�
أجواء الدولية غير الم
وفي هذه ال
صناعة النفط والغاز
�
شهدته
�
سع والثلاثون. وهو يتناول ما
�
سنوي التا
�
ال
،
2012
أخرى جميعها، من تطورات وتحولت خلال عام
صادر الطاقة ال
�
وم